Excavations\ الحفائر

More than 300 fieldwork missions to Egypt were led by British teams between 1880 and 1980. The pages in this section provide an overview of the work. 

  • History of the British Excavations: many different British organisations managed fieldwork in Egypt. This page lists these different bodies and their history.
  • Site Guides: these pages give an overview of general character of the sites. Sometimes a single site may be excavated by different teams over the course of many years, so for information on which bit of the site was worked on in a particular year (or 'season') then follow the links on the right hand side of the page to see 'Excavation Season'
  • Excavation Season: these pages are organised by year. Usually a 'season' of work was conducted during the cooler winter months between October/November through to March/April. 

Note on the naming of sites

One of the particular challenges in dealing with excavations in Egypt is the variant spellings of sites.

Names might be assigned to a site on a number of criteria:

  • assumed to match a place mentioned in  Biblical or Classical texts
    • E.g. Tell el-Maskhuta was incorrectly identified by E.E.F. excavator Edouard Naville as Pithom in 1883. Contemporary distribution lists of finds from that excavation refer to ‘Pithom’;
  • derived from transliterations of the hieroglyphic form of ancient place names
    • E.g. Nekhen, where the hawk god Horus was worshipped for Hierakonpolis (Greek ‘city of the hawk’);
  • taken from the modern Arabic name ascribed to the area or the nearest topographical feature by the local population. The Arabic definite article el-/al- might or might not be included. Some topographical features are so common that there are several sites with the same name
    • E.g. Kom el-Ahmar ‘the red mound’, found in both the south at Hierakonpolis and north of Egypt at Hebenu (Minya district);
  • transcribed from local oral testimony
    • E.g. Kahun for Lahun (see below)
  • attributed by modern geographers, which is further complicated by the varying transliteration of one script/language to another, such as Arabic into European languages (e.g. endings –eh, -ah, -a).

As a result, the same physical place can bear a huge variety of names and name forms depending on who published the site and when, with the same site being named differently in published reports, archives, and on museum labels. Different areas of a single large site can be given different names. For different names see the Site Guides.

 

BSAE excavations at Memphis 1908.

الحفائر الأثرية

كانت هناك أكثر من 300 بعثة ميدانية أثرية بريطانية تقود أعمال الحفر والتنقيب الأثري  في مصر بين 1880 و 1980. وتقدم صفحات هذا القسم من الموقع الألكتروني لمحة عامة عن أعمال هذه البعثات:

  •  تاريخ الحفائر البريطانية: قامت العديد من المنظمات البريطانية المختلفة بإدارة العمل الميداني الأثري في مصر. تسرد هذه الصفحة أعمال الهيئات المختلفة وتاريخها.
  • دليل المواقع: تقدم هذه الصفحات لمحة عامة عن الطابع العام للمواقع الأثرية. في بعض الأحيان كانت بعثات أثرية مختلفة تشترك في حفرذات الموقع على مدى سنوات عديدة، لذا للحصول على معلومات عن أي جانب من الموقع الأثري كان يتم  التنقيب به خلال سنة معينة (أو 'موسم') اتبع روابط الجانب الأيمن من الصفحة لرؤية "موسم الحفر" .
  • موسم الحفائر: تم ترتيب هذه الصفحات وفقا  للعام الذي كانت تتم به الحفائر. عادة ما كان  يتم تنفيذ "موسم" العمل خلال أشهر الشتاء الباردة بين تشرين الأول / أكتوبر - تشرين الثاني / نوفمبر وحتى آذار / مارس - نيسان / أبريل.

ملاحظة حول تسمية المواقع

واحدة من التحديات الخاصة بدراسة تاريخ البعثات الأثرية البريطانية في مصرهي الهجاءات الأنجليزية المختلفة للمواقع الأثرية.

وقد كان تعيين الأسماء للمواقع الأثرية من قبل مديري البعثات يتم وفقا لمجموعة من الأعتبارات:

· افتراض تطابقها مع مكان ذكرها في نصوص الكتاب المقدس أو الكتابات الكلاسيكية

o  مثال على ذلك  موقع تل المسخوطه  والذي تم تحديده بشكل غير صحيح من قبل إدوارد نافيل كبيثوم في عام 1883. وتشير قوائم توزيع القطع الأثرية المعاصرة لتلك الحفائر إلى "بيثوم"؛

· نسخ الكتابة الهيروغليفية لأسماء الأماكن القديمة 

o  مثلا نيخن، حيث كان يعبد الإله الصقر حورس لهيراكونبوليس ('مدينة الصقور' بـاليونانية)؛

· الأسم العربي الحديث المنسوب للمنطقة أوأقرب الخصائص الطوبوغرافية المحددة من قبل السكان المحليين. وقد تكون أداة التعريف العربية أل مدرجة أو غير مدرجة. هذا وبعض السمات الطوبوغرافية شائعة جدا لذا فهناك العديد من المواقع التي تحمل نفس الاسم.

o  مثال علي ذلك الكوم الأحمر "التل الأحمر"، ونجدها في كلا من جنوب مصر في هيراكونبوليس وشمالها في هيبينو (منطقة المنيا)

· نقلا عن الشهادات الشفوية المحلية

o  علي سبيل المثال استخدام أسم كاهون لتعريف موقع اللاهون (انظر أدناه)

· الأسماء المنسوبه من قبل الجغرافيين المعاصريين، والتي تزداد تعقيدا من جراء تحويل الحروف من لغه الي  أخرى، مثلا من اللغة العربية إلى اللغات الأوروبية (مثل الكلمات المنتهيه بحروف ا، ه، ي والتي تتحول الي eh, ah,a بالأنجليزية). 

ونتيجة لذلك، فإن موقع أثري واحد قد يحمل مجموعة كبيرة من الأسماء والتي اختلفت اشكال كتابتها بالانجليزية وفقا لهوية القائم علي نشر نتائج حفائرالموقع الأثري وتاريخ النشر، لذا فاننا نجد في كثير من الأحيان ان نفس الموقع كانت تسميته وطريقة كتابة الأسم مختلفه في التقارير المنشورة، والارشيف، وبطاقات تعريف القطع بالمتاحف. هذا وفي حالة ما اذا كان الموقع الأثري يغطي مساحه كبيره فان مناطقه المختلفة كانت تحمل ايضا العديد من الأسماء.

للأطلاع على الأسماء المختلفة للمواقع الأثرية يرجي مراجعة دليل المواقع.